مثال على إحصاء شهر شعبان وآراء العلماء في ترائي الهلال

مثال على إحصاء شهر شعبان وآراء العلماء في ترائي الهلال

  • عن أبي هريرة رضي الله عنه: أنّ النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم قال: "أحصوا هلال شعبان لرمضان"
  • أي عدّوا واحسبوا نهاية شعبان وبداية رمضان ، ولا تخلطوا الشّهرين
  • - كيف يكون إحصاء شهر شعبان؟


  •  إحصاء شهر شعبان تسعًا وعشرين يومًا عند رؤية هلال رمضان ، أو ثلاثين يومًا عند انعدام رؤية الهلال
  •  الإحصاء يكون لشهور السّنة القمريّة ، كلّها
  • - لماذا خصّ شعبان بالذّكر في الحديث "أحصوا هلال شعبان لرمضان"؟


  • تطبيق إشارة إلى عدم تطبيق حديث في الحديث ليدخل الإنسان ، وهو يوم التّاسع من شعبان .
  • - العلماء في ترائي الهلال


  • شارك في تعهد رؤية خطة تنفيذية من الوجود.
  • واكتفى بعض الفقهاء بالقول باستحباب ترائي الهلال.
  • حُبّ الهلال أو بعده ؛ منذ أن أجبر على النمو.
  • المعلومة من المعلوم أن المعتبرة في تحديد بداية الصوم وانتهاءها هي الرؤية التي كانت الرؤية وراءها ، بعد اجتماع القمر.
  • - أمور مراعاتها في الرؤية الشرعية للهلال


  • 1- يكون التماس من الشهر القمري ؛ لأنه لا ينقص عن تسعة وعشرين يومًا ، ولا يزيد عن ثلاثين.
  • الصورة: 2 المعتمد في الرؤية التصويرية. أسقف مسافاتٍ عن الأرض ، ولا عبرة بالرؤية عبر الأقمار الصناعية ؛ سوف تتجاوز الغلاف الجوي للأرض.
  • 3- يدخل ضمن رؤية الرؤية من خلال الرؤية من خلال المرئيات من خلال ترى تلفاز وحاسوب وهاتف مرئي وغيرها من الصور
  • 4- يكون التماس الرؤية - عشية - باتجاه الغرب، حيث يغرب الهلال إلى الشمال من موضع غروب الشمس إذا كان الميل الاستوائيّ للقمر أكبر منه للشمس، وإذا كان العكس فسيكون موضع غروب الهلال إلى الجنوب من موضع غروب الشمس، وهذا في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، ويراعى عكسه في النصف الجنوبي.
  • 5- أجمع المراقبون لحالة الهلال على إنارة حافته الغربيّة وميلان جهة التقعر فيه نحو الأعلى عمومًا في أول الشهر، أما في آخر الشهر فتكون الحافة الشرقية هي المضاءة، وجهة التقعر تميل نحو الأسفل، وهذا - أيضًا - يكون في النصف الشمالي من الكرة الأرضية، ويراعى عكسه في النصف الجنوبي.
  • https://al-maktaba.org/book/32479/334
  • - وأخيراً: إن كان لديك أي اقتراح أو ملاحظة أو إضافة أو تصحيح خطأ على المقال يرجى التواصل معنا عبر الإيميل التالي: Info@Methaal.com
    لا تنس عزيزي القارئ مشاركة المقال على مواقع التواصل الاجتماعي لتعم الفائدة.
    ودمتم بكل خير.